
الجزء الأول :
- دخل الاعلام بعد أن تجاوز الــ 40 ويكرر مع ( البعض ) بأنه تلقى عروض من صحف رياضية ليصبح رئيس تحرير لها فكان جوابه لهم :” أريد أن انضج وأعمل (CV) جيد ” ( وش بقى من العمر يا صاحبي ) الناس دخلت الاعلام واعمارها في الــ 20 وانت مشغول بمتابعة تغريدات الاخرين . أرحم نفسك .
- يجيد التعامل مع ( , ، ً ٍ ِ ) ولا يستطيع التفريق بين علامة الاستفهام ؟ وعلامة التعجب !!! تابعوا تغريداته .
- كان رئيس أحد الاندية السعودية ، وبعد رئاسته أصبح طبال لرئيس نادي آخر .
- تواصل معه أحد الزملاء الرياضيين من أجل أن يصلح بين أثنين ، المفاجأة أن هذا (العميد) سعى لإشعال النار بينهما ، ولا هي غريبه عليه ، سبق وأن فعلها في عضو شرف لأحد الأندية بالمحافظة ، عن طريق صاحبه الــ( فهد) .
- أكثر تغريداته ( تفخيم لذاته ) و إنتقاص للآخرين ومتناقضه ( تابعوها ) الغريب في الأمر أنه يمارس الكذب حتى يخرج نفسه من مأزق (الفشل ) و الأغرب من ذلك أنه ببعض مفرداته ، أعادنا لأيام الجهل ( أوريك في الطلعة ) هذا إذا قال لك ( درباوي الإعلام ).
- اشتهر بألفاظ الشوارع ، و القيام بنسخ أي محادثة في (الخاص بتويتر) ونشرها ، ليكشف أسرار من تحدث معه . ( يا رجل أتق الله ) عيب اللي تسويه . قال ايش قال ( يهابونني ويحاولون كسب قلمي )
- يهتم بعملية الأعمار أنا عمري 32 وهذا عمره 83 ( وش تركت للنساء )
- كان مستقل في طرحه ، ولما شاف السوق مو ماشي معاه ، إتجه إلى مجلس الرئيس في قصره ، وبحث عن زيادة المتابعين ، لزمته الشهيرة (في الحقيقة و الواقع .. في الحقيقة و الواقع )
- يجيد قراءة النوايا وعبارات الوجه من خلف شاشه الجوال ( الوتساب) ، لدرجة يعرف (شعورك وتفاصيلها) وبناء عليها ، يسعى لممارسة طبعه الذي عجز أن يتجاوز عنه ( نقل الكلام – تفرقة بين الناس ).
- تغريداته متنوعه (يعني أني مطلع ) حتى دخل في عالم التغزل ب (الحمير) أعزكم الله ، المهم شوفوا أني مثقف في كل شيء .