• الأخبار
    • الأخبار المحلية
      • أخبار محلية عامة
  • الأخبار العالمية والعربية والخليجية
  • الأخبار العالمية العامة
  • المسابقات المحلية
    • دوري روشن السعودي للمحترفين
    • المسابقات الرياضية المحلية
    • أخبار الأندية
    • الألعاب المختلفة
    • رياضة الأحياء و القطاعات الحكومية والاهلية
    • الفئات السنية
  • حوارات -تقارير
  • زوايا المجلس
    • زاوية من المقصود ؟
    • ركن موهبة
    • أخبار المجتمع
  • قناة المجلس الرياضي (فيديو)
  • [ما نسيناكم ]
  • خريطة الموقع
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة المجلس الرياضي
    |   فبراير 3, 2017 , 13:10 م
  • الصفحة الرئيسية
  • التسجيل
  • اتصل بنا
  • استعادة كلمة المرور
  • خروج
  • الدخول
  • الأقسام الرئيسية
    • المنتديات
    • أخبار محلية عامة
    • حوارات – تصاريح -تحقيقات
    • الأخبار العالمية والعربية والخليجية
  • الدوريات
    • المسابقات الرياضية المحلية
    • أخبار الأندية
    • الألعاب المختلفة
    • رياضة الأحياء و القطاعات الحكومية والاهلية
  • الفئات السنية
  • المقالات
    • أخبار المجتمع
    • زوايا المجلس
المقالات > تقاسيم #علي_القاسمي: دوائر الخلافات المكررة
فريق التحرير

إقرأ المزيد
  • الرواية الاولى
  • مدرب الهلال ثقافة المنافسة بالكم
  • مقال للكاتب ابراهيم ال مهجر بعنوان : (جزء من النص مفقود )
  • مفهوم الترفيه…
  • عبد الله الهزاع يكتب لـ #صحيفة_المجلس: الحقيقه والوجه الآخر
التفاصيل

تقاسيم #علي_القاسمي: دوائر الخلافات المكررة

+ = -

 

ميزة الاختلاف أنه يضعنا دوماً إزاء خيط رفيع وحاد، خلافاتنا تتحول بفعل المتعصبين والمتشددين والخائفين على الشعبية والجماهيرية لمباريات ساخنة لا تقبل أنصاف الحلول، وليت أن السخونة تتوقف عند حدة الرأي والطرح، لكنها تتجاوز فتقدم لنا من ألفاظ السوق والشارع ما يجعلنا نثق تماماً أن الأدوات التي اشتغل عليها المتشنجون هي أدوات ذات رأي أحادي وعمل جماعي خادم لمصالح معروفة لا تخفى على واعٍ، ولم أحضر هنا للكتابة من أجلها.

تخيل أن تختلف مع أحدهم وهو يصف نفسه كما يحب لا كما نحب، ويرى شخصه وصياً على العقول، ملماً بما يحيط بنا وما يخطط له الآخرون، ويستخدم عبارات دالة على ثقل المحتوى وعمق التجربة وقدرته البارعة في الحوار واستيعاب أدب الاختلاف، تخيل إبداعه حين يصف مخالفيه فيقول عنهم: «كاذبون، ينفذون أجندات أخرى، ذوو فكر أجوف، يعانون سقوطاً فكرياً، ليبراليون، أعداء للدين والوطن».

عَجْزنا عن ضبط الحضور الشخصي أثناء الخلاف أو المناظرة دليل فقر في المحتوى ومؤشر على أن الألم استوجب قدراً هائلاً من الصراخ، فضلاً عن المفصل الأدق وهو أن التأثير الكبير لما وراء أوراق الخلاف يتطلب التضحية بأي شيء وقول أي شيء، إذا ما سلّمنا بأن هناك قطيعاً بشرياً يمكنه أن يسير مغمض العينين خلف الآراء الأحادية الطرح، لكون عقله في إجازة حتى إشعار آخر، ولأنه تعلم ألَّا يسأل ولا يناقش ويستمع بصمت وينصت لأساليب التلقين والحشو.

يتفنن أوصياء العقول في إزاحة الجميع من أجل الانتصار في كل المواقف والخلافات، ومن لوازم الإزاحة تصفية الباحثين والمتسائلين والشاكِّين، وليت أن هذه التصفية تعمد لتعبئة فراغ الإجابة والوقوف على دائرة الخلاف، لا الخروج الدائم عنها وإحضار المخاوف والشكوك والتهديدات ورمي التهم الطازجة، وإقناع البسطاء والعامة أن كل من يأتي بسطر لا يوافق المعتاد ويخالف السائد فهو منحل خائن راغب في إسقاط المبادئ وحل المجتمع وجرِّه إلى الهاوية.

ما يعجبني في دوائر الاختلاف الاجتماعية المحلية أن فيها من يؤمن ويقدِّس ويغرق مع صاحب الصوت الأعلى على حساب منطقية الطرح، ويندفع مع ذي الإطلالة المغرية والقدرة البارعة في اللعب بالألفاظ وتجييش المشاعر والعواطف، انطلاقاً من مشكلتنا الكبرى وهي فقر السعودي عاطفياً، فحين يأتي من هو بارع في اللعب على إشباع هذا الفقر ولو بالكلام فثمة انقياد عجيب له، وتضحية مذهلة تصل إلى الدفاع عنه مهما قال ومهما فعل، وتذهب من بعد ذلك إلى ما تظنه جهاداً لحظة الدفاع عنه، حتى وإن كان ما يأتي به من التناقضات كافياً لتشنج عضلات التفكير تماماً. نختلف ونصنف ونقذف ونتهم الآخرين من أجل قضايا هي في الأساس قضايا خلاف معلوم، وقضايا أراها في الهامش من الطرح ونحولها بفعل التشنج والإقصاء وسحق الرأي الآخر من قضايا لتحديد العلاقة بالرب إلى قضايا لتحديد علاقة الإنسان بمجتمعه، وليت أن صراعنا الديني والفكري والاجتماعي يتجه نحو قص أجنحة الإرهاب والتطرف والتحريض والانتماء الحزبي والطائفية، نيابةً عن إجبار العقول على مصارعة أحكام شرعية منغلقة لقضايا هي محل خلافات فقهية معلومة، وسيكون الجدل فيها نابضاً ما دامت العقول الصدئة تقسم أن الاختلاف «هراء».. لا «ثراء».

 

نقلا عن "الحياة".

تقاسيم #علي_القاسمي: دوائر الخلافات المكررة

03/02/2017   1:10 م
فريق التحرير
مقالات خاصه, يوسف العنزي
لا يوجد وسوم
0 855
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mj-sp.net/articles/333570/

المحتوى السابق المحتوى التالي
تقاسيم #علي_القاسمي: دوائر الخلافات المكررة
#فهد_الأحمدي يتساءل: لماذا يقتل التعليم الإبداع؟
تقاسيم #علي_القاسمي: دوائر الخلافات المكررة
الإسلام.. وتأصيل قيم #الوعي_البيئي

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليق إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث الأخبار

  • انطلاق البرنامج التطوعي لذوي الإعاقة في مجال كرة القدم
  • “نجد بنت فهد”.. بطلة النسخة الأولى من بطولة اتحاد غرب آسيا لكرة القدم الإلكترونية للسيدات
  • 3 فرسان يمثلون المملكة في كأس العالم للخيل الصغيرة للقدرة والتحمل 2024م بإيطاليا
  • “وج الطائف” يتصدر ترتيب القائمة في منافسات دوري الدرجة الثانية
  • في ختام الجولة الخامسة من دوري روشن.. الشباب للاقتراب أكثر من القمة.. والتعويض شعار قمة الاتفاق والتعاون
  • الأقسام الرئيسية
    • المنتديات
    • أخبار محلية عامة
    • حوارات – تصاريح -تحقيقات
    • الأخبار العالمية والعربية والخليجية
  • الدوريات
    • المسابقات الرياضية المحلية
    • أخبار الأندية
    • الألعاب المختلفة
    • رياضة الأحياء و القطاعات الحكومية والاهلية
  • الفئات السنية
  • المقالات
    • أخبار المجتمع
    • زوايا المجلس

Copyright © 2025 www.mj-sp.net All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس