أذا لم تخجل فأفعل ما تشاء تردد كثيراً على مسامعنا و تطبق أمام ناظرينا بأستمرار فالرياضة السعودية في تدني واضح صريح و المسؤول هو المتسبب فبعد خراب مالطة في البرازيل في أكبر المحافل الرياضية المنتظرة من زمن الى زمن ماذا أعدت و كيف أستعدت منظمة آلعاب القوى الاولمبية السعودية و ماذا أنتج مشروع الصقر الاولمبي من 2009 حتى هذا اليوم ؟ عندما أتقدم برائي شخصي فهو يعود لما شاهدت و أقتنعت به و يحق لك الرد على ما أدليت به أنا و لكن بأحترام و لست مجبراً على أجباري بالآقتناع برأيك أو بوجهة نظرك ، فعندما تحدث الدكتور عبداللطيف بخاري فهو أدلى برأيه من باب ما شاهد داخل أروقة الاتحاد السعودي و من بعض الاشخاص و رأيه يعود إليه وعليه فأن لم يثبت العكس فيستحق التحقيق و على أي أساس بنيت تغريداته أما أن يرد عليه من قبل رئاسة نادي الهلال بأسلوب مفاجىء للجميع فيه تقليل كبير من قدر الشخص و تربيته و إنسانيته فهذا الحديث هو من أثار المشكلة بشكل كامل فهي جديدة على إدارة نادي الهلال المعروفة بالرقي في الآسلوب الحواري و الخطابي. أما في أعتقادي الشخصي و رأي الشارع الرياضي أن الدكتور عبداللطيف بخاري ضاق ذراعا من مايحدث كل موسم خلف الكواليس و لديه أسرار أبعد وأكبر من ذلك ننتظر يكشفها الزمن. (بتلحق الربيش يابني)