بعد الخسارة خرجوا قوم ( الضغط و التشتيت ) لكي يمارسون الهواية المعتادة و التي اصبحت عادة لديهم عندما ينجرح القوي تتعال اصوات الضعفاء ، تتحدث مشككه في رئيس اركان الجيش في الكيان الاصفر و في قائد الكتيبة و في العديد من الأمور من اجل إسقاط الكيان قبل الوصول للمطلب الذي يسعى له ، ليكون رد البطل و عبر تحدي قوي في ما تبقى من الوقت بإعلانه عن ( عاصفة النصر ) ليتجهز الفرسان و أفراد شعب الكيان للزحف نحو الجبل و الصعود للقمة ، في مرحلة صعبة يتطلب النجاح فيها دك خمس مدن على خط المسيرة ذو قوة لا تستهان بها ، لتأكد أن الصعب لا يصعب بوقفت الشعب و بالعزيمة و الدعم تفتك الاقفال و يسهل المنال .
على موعد السبت ننتظر ابطال النصر .