جوله أولى ناريه في دوري عبداللطيف جميل.
شهدت أعلى حضور جماهيري في مسيرة الدوري.
من مباراتين تجاوز الحضور مائة ألف.
ملعب الجوهره كان المحتضن الأبرز.
فتخيلوا لو كان لدينا أكثر من جوهره.
ملعب الدره لازال يقاوم زحمة الوجوه.
محتفظاً بهيبته التي يستمدها من إسمه.
فهو يحمل إسم رجل عظيم.
الملك فهد عليه رحمة الله.
رغم كثرة الأحداث والمناسبات.
فهو لايزال شامخاً وإن تغيرت الأنظمه.
ولايزال ثابتاً وإن خرقت اللوائح.
ونحن لازلنا نعاني من مسألة الإحصاء.
وفي كل مره نقول سنواكب التطور.
أما الآن فقد بلغ منا اليأس ذروته.
نحتاج لقرار فصل في هذا الموضوع.
البوابات الألكترونيه أصبحت ضروة ملحه.
لمنع التسرب الجماهيري وتطبيق النظام.
للمعنيين أقول هل هي معجزه ؟
أم هل هي مستحيله ؟
فالوضع لايحتمل أكثر مما حمل.
والحل هو الإستعانه بشركه خبيره.
فبالتأكيد لديها الحل لهذه المعضله.
مالذي يمنع من الإستعانه بها.
خصوصاً والشركه المنظمه تربح الملايين.
ولايتطلب الأمر سوى طلب العروض.
وإختيار الأنسب من بينها وتعميده.
يامعالي الرئيس العام قم بجوله تفقديه.
وقف على سير العمل بنفسك.
حينها ستدرك حجم الخلل ومكامنه.
وبعدها ستتضح الرؤيه وتزول الضبابيه.
كل ذلك من أجل رياضة وطن.
وشباب يستحق الإهتمام به.