زيد القرني
محرر بصحيفة المجلس
المنطقة : الرياض - جدة
تاريخ الالتحاق بالصحيفة:
الايميل / zee.zoo1406@hotmail.com
حساب تويتر / zee1406@
جوال: 0532326670
إقرأ المزيد
عدو الأمس صديق اليوم .!!
في مشهد إعلام الساحة الشبابية ، تجزء الصوت
الواحد إلى أحزاب متفرقة ..
* عدو الأمس صديق اليوم :
هذه مقوله لا محل لها في قلوب الشغوفين بحب
هذا النادي والتي تؤمن " بحب الكيان "
مهما كانت الأخطاء مهما كانت الظروف
لايثني حبها عن هذا الصرح
" مصلحة شخصية "
* أما أصدقاء اليوم أعداء الأمس , هم مجرد أدوات " مدفوعة الأجر" تدار بالريموت كنترول عند الحاجة , يبدؤون في التحرك واسترجاع الماضي بمساوئه ، تحظر عندهم جميع القيم النبيلة في لحظة ، ولايتورعون في التخلي عن هذه القيم في حال طلب منهم ذلك لأي سبب كان .
يتشدقون بعبارة ( مصلحة الكيان ) وهم أول من يتخلى عنها في حال أرادالمخرج ذلك ( عاوز كدا)
عنوانهم " إرضاء صديقنا فقط لاغير "
* الكارثة الكبرى أن تستمر هذه المجموعة
في بث فكرة صديقنا نحن فقط ، أنتم صديقكم رحل ولا يحق لكم إنتقاد صديقنا وإلا سنتجرأ لنبش ماضي صاحبكم لتشويه تاريخة .. وتحوير المعركة الفكرية على أنها بين جماعة وجماعة لاتخدم الكيان بل تهدمه .
* في الأخير :
نعم نبل وكرامة وحب للكيان في إنتقاد المخطىء في أي زمان وأي مكان , لكن قمة الخنوع والذل أن تختلف معايير الأمس عن معايير اليوم في إنتقاد العمل .
رسالة للعقلاء :
تجيشش الجمهور لخوض معركة أحزاب بإسم الكيان أمر قد يهوي بالفريق إلى مهاوي لن يستطيع الخروج منها إنتهى .
22/07/2014 11:50 م
لا يوجد وسوم
0
854
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mj-sp.net/articles/233008/