• الأخبار
    • الأخبار المحلية
      • أخبار محلية عامة
  • الأخبار العالمية والعربية والخليجية
  • الأخبار العالمية العامة
  • المسابقات المحلية
    • دوري روشن السعودي للمحترفين
    • المسابقات الرياضية المحلية
    • أخبار الأندية
    • الألعاب المختلفة
    • رياضة الأحياء و القطاعات الحكومية والاهلية
    • الفئات السنية
  • حوارات -تقارير
  • زوايا المجلس
    • زاوية من المقصود ؟
    • ركن موهبة
    • أخبار المجتمع
  • قناة المجلس الرياضي (فيديو)
  • [ما نسيناكم ]
  • خريطة الموقع
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة المجلس الرياضي
    |   مايو 7, 2014 , 12:49 م
  • الصفحة الرئيسية
  • التسجيل
  • اتصل بنا
  • استعادة كلمة المرور
  • خروج
  • الدخول
  • الأقسام الرئيسية
    • المنتديات
    • أخبار محلية عامة
    • حوارات – تصاريح -تحقيقات
    • الأخبار العالمية والعربية والخليجية
  • الدوريات
    • المسابقات الرياضية المحلية
    • أخبار الأندية
    • الألعاب المختلفة
    • رياضة الأحياء و القطاعات الحكومية والاهلية
  • الفئات السنية
  • المقالات
    • أخبار المجتمع
    • زوايا المجلس
المقالات > الأهلي الخاسر الأكبر
خلف ملفي

إقرأ المزيد
  • فيصل بن تركي.. وتهذيب صغار النصر
  • جهل “مركب”..!
  • الهلال ضحية حكم بليد .. والشمراني (جاب العيد)..!
  • جمال (الجوهرة) بجماهير الأهلي والاتحاد
  • السوبر الشبابي بروح رياضية
التفاصيل

الأهلي الخاسر الأكبر

+ = -

ذهبت توقعات الغالبية العظمى من المنتمين للوسط الرياضي أدراج المدرب (بيريرا) الذي تسبب في أن يخرج الأهلي من الموسم كاملا (صفرا) مع بصيص أمل بأن يلعب آسيويا إما رابعا أو نصف مقعد.

وفي الأصل وبعد التعاقد مع البرتغالي فيتور بيريرا منذ بداية الموسم كانت التوقعات بفريق بطل ومبهر بوجود نجوم كبار يتقدمهم البرازيليان فيكتور وسيزار، لكن خطة عمله جاءت وبالا على الفريق حتى أصبح بلا هوية، وعاد في الثلث الأخير من الموسم بما يشير إلى إمكانية إنقاذ موسمه ببطولة كأس الملك لكنه سقط في أنياب الليث الشبابي.

الإدارة الأهلاوية أعطته كامل الصلاحيات فتعجل التغيير قبل حلول فترة التسجيل الثانية وأبعد أهم وأقوى النجوم فيكتور وسيزار، وقبل ذلك خسر العملاق العماني عماد الحوسني بالإصابة.

ولم يوفق بيريرا في البدلاء وخصوصا الكوري (سوك) الذي لن أقول عنه (سكة!) ولكنه لم يقدم ما يشفع له بأنه (ربع) ضالة الهجوم، بل أدان مدربه الذي راهن عليه وأبقاه رغم إصابته ثم أعاده أساسيا أغلب المباريات بما يضر زملاءه وبدلاءه..!  

أيضا لم يطور مستوى لاعبين يرتجى فيهم مستقبل كبير كبصاص وصالح الشهري، وعجز عن توفير ظهير أيمن (بديل).

هذا ما أقرأه بوجه عام، دون أن أبحر في التدريبات اليومية لأنني لا أعرف عنها شيئا، وهي من مسؤوليات من يقيم عمله كي يخرج بنتائج علمية وعملية.

وفي شأن المباراة النهائية أمام الشباب، وقع الأهلي في أخطاء كثيرة، أولها الوصول إلى الملعب قبل دقائق من بدء المباراة وهذا له تبعات نفسية وبدنية يدركها المدرب أكثر، وهو المتحكم في برمجة الفريق، أيضا المسؤول الإداري يتحمل جانبا من المسؤولية ما لم يكن القرار كليا لغيره، وقد نعذرهم جميعا (إذا) كان طرأ عائق قاهر في الطريق، علما أنه من السائد مرافقة سيارات أمنية لتسهيل الصعاب.

وفي الميدان كانت البداية أهلاوية وبشكل لافت لكن ركلة الجزاء الشبابية في الدقيقة التاسعة أتت بآثار عكسية، وتضاعفت السلبيات نفسيا وبدنيا بالهدف الثاني قبل مرور الدقيقة 20 من خطأ الحارس المثابر عبدالله المعيوف الذي أتمنى ألا يتأثر، وأن يجد العون والتحفيز من مسؤولي النادي.  

وبالتأكيد أصبح الشباب أكثر قوة وهيبة وثقة، بينما تبعثرت أمور الأهلي، ولم يعد المدرب ولا غيره قادرين على إعادة الفريق لوضعه الطبيعي، بل الخوف يرهب اللاعبين من هدف ثالث، وهو ما حدث في (أسوأ) وقت للأهلي وأنصاره بعد دقيقتين من الشوط الثاني، حينها خارت القوى ولم تعد التغييرات مجدية.

ربما كان من واجب المدرب أن يجري تغييرا مبكرا بعد الهدف الثاني مباشرة والدفع ببصاص على حساب الظهير عقيل لكن في مثل هذه الأمور العصيبة تضيع علوم المدرب..!

ولذا من الصعب إلقاء اللوم كاملا على بيريرا في هذه المباراة، وخصوصا أنه سار بشكل تصاعدي في الأدوار السابقة وتغلب بكفاءة على جاره الاتحاد ذهابا وإيابا، لكنه واجه ظروفا عكسية منذ الدقيقة التاسعة في المباراة النهائية، وبالتأكيد أن الشباب فاز بجدارة وحاز اللقب الأهم والأثمن في نهاية الموسم.

أنتقل إلى مساحة أخرى في تقييم عمل بيريرا على صعيد تعامله مع الإعلام واللاعبين، ومن خلال ما نشاهده في المباريات فإنه جاف وعصبي وكلماته لاذعة، لكن على صعيد تعامله داخل النادي وفي التدريبات هذا شأن إدارة النادي والمحيطين بعمله. لا بد من معرفة أفكاره المستقبلية ومواجهته بالأخطاء والملاحظات كي يكون القرار باستمراره من عدمه صائبا بعد تقصي كل مقومات التقييم.

 

 

 

(الوطن)

الأهلي الخاسر الأكبر

07/05/2014   12:49 م
خلف ملفي
مقالات خاصه, يوسف العنزي
لا يوجد وسوم
0 753
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mj-sp.net/articles/220067/

المحتوى السابق المحتوى التالي
الأهلي الخاسر الأكبر
الأهلي الجديد
الأهلي الخاسر الأكبر
لا مجال للقداح ,,,

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليق إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث الأخبار

  • انطلاق البرنامج التطوعي لذوي الإعاقة في مجال كرة القدم
  • “نجد بنت فهد”.. بطلة النسخة الأولى من بطولة اتحاد غرب آسيا لكرة القدم الإلكترونية للسيدات
  • 3 فرسان يمثلون المملكة في كأس العالم للخيل الصغيرة للقدرة والتحمل 2024م بإيطاليا
  • “وج الطائف” يتصدر ترتيب القائمة في منافسات دوري الدرجة الثانية
  • في ختام الجولة الخامسة من دوري روشن.. الشباب للاقتراب أكثر من القمة.. والتعويض شعار قمة الاتفاق والتعاون
  • الأقسام الرئيسية
    • المنتديات
    • أخبار محلية عامة
    • حوارات – تصاريح -تحقيقات
    • الأخبار العالمية والعربية والخليجية
  • الدوريات
    • المسابقات الرياضية المحلية
    • أخبار الأندية
    • الألعاب المختلفة
    • رياضة الأحياء و القطاعات الحكومية والاهلية
  • الفئات السنية
  • المقالات
    • أخبار المجتمع
    • زوايا المجلس

Copyright © 2025 www.mj-sp.net All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس