في ليلة السبت سطعة شمس في ملعب الدره أحرقة الخصم و جعلته يبكي كثيرا وجعلة محبي تلك الشمس تتبادل البسماة والفرحات ولاكن لم يحتفلوا كثيرا لأنهم يعلمون أن بعض الاحتفالات المبالغ بها هي تخدير خصوصاً أن الفريق باقي له بالدوري مبارايات مهمه ولكي يجعلوا سنتهم مليئة بالإنجازات (بالدوري والكأس) فرحوا قليلاً بالفوز وركزوا على الدوري كثيراً فرأيناهم بعد المباراة بثلاث أيام يشجعون بعضهم على الحضور و ينشئوا الحملات في مواقع التواصل الاجتماعي لكي يحضروا مباراتهم القادمه في الدوري أمام “الفيصلي“ وهذا ليس غريب عليهم فهم جماهير تعشق فريقها كثيرا وتعرف مصلحته فهم متفهيمي الوضع كثيراً ويعرفون انهم بعد هذا الانتصار سوف تأتيهم حملات إعلاميه تريد تخديرهم ولاكن لن يلتفتوا إليها وكذلك الاعبين الذين بعد المباراة اطلقوا تصريحات كان ملخصها سنفرح يوم ونركز على مبارياتنا القادمه في الدوري كلام جميل ونتمنى أن يكون في الملعب تطبيقه لأن الجولات القادمه هي الجولات الأخيرة والحاسمه ومعروف أن هذه الجولات يزداد بها الضغط والتخدير بنفس الوقت .
في الختام: يجب علي أن أشيد بكل من اجتهد ولاكن لن أفرط كثيرا بالأشاداه لأني لااريد أن أكون من الذين يردون الشر لنصرنا بالطرق الخفيه فتراهم يٌطيلوا المدح بالرئيس والاعبين وحتى انهم قالوا بأن الدوري حسم لنصر ولاكنهم معروف أهدافهم ولاكن ساكتفي بقول شكرا كحيلان شكرا للاعبين شكرا لمن حضر .
@Moteb_alhrbi