انفلات غير مسبوق وفارط من مسؤولي الإدارة الأهلاوية والتي غذت به أنصارها وذهبوا يرعدون ويبرقون بالإساءات عبر مواقع التواصل الإجتماعي والقنوات إلى أن وصلوا إلى الشأن الوطني !
مؤكد هذا تصرف قاصر ومؤذي إذا ما ترك عبثه، فضلاً عن أنهم تمادوا إلى "الفزعه" ! والإستقواء بـ "أعداء الوطن" ذوي المواقف المسيئة والقذرة تجاه رياضة وطننا .

سابقاً كان النهج الأهلاوي يتكيّف مع نمطية "عيد" ويسترخي داخل بيئة كانت فيها القوانين الإحترافية معوّمة ويكسب ثغرات وبدون ثغرات طبعاً مظلّة عيدوه كانت دوماً حاضرة داخل المشهد الغير راقي وكان للأسف له ضحايا !!!

الآن زمن أبو ناصر "الموس فوق الرؤوس"والعدل والقانون هما الفيصل في الأمر الرياضي فكانت القرارات النازلة كالصواعق على هؤلاء العابثين والمفسدين والأهلي كان له وافر الحظ من تلك القرارات حيث أُصيب بالدهشة قبل الصدمه فكان منه هذا العبث التويتري !!!