• الأخبار
    • الأخبار المحلية
      • أخبار محلية عامة
  • الأخبار العالمية والعربية والخليجية
  • الأخبار العالمية العامة
  • المسابقات المحلية
    • دوري روشن السعودي للمحترفين
    • المسابقات الرياضية المحلية
    • أخبار الأندية
    • الألعاب المختلفة
    • رياضة الأحياء و القطاعات الحكومية والاهلية
    • الفئات السنية
  • حوارات -تقارير
  • زوايا المجلس
    • زاوية من المقصود ؟
    • ركن موهبة
    • أخبار المجتمع
  • قناة المجلس الرياضي (فيديو)
  • [ما نسيناكم ]
  • خريطة الموقع
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة المجلس الرياضي
    |   يناير 22, 2017 , 21:50 م
  • الصفحة الرئيسية
  • التسجيل
  • اتصل بنا
  • استعادة كلمة المرور
  • خروج
  • الدخول
  • الأقسام الرئيسية
    • المنتديات
    • أخبار محلية عامة
    • حوارات – تصاريح -تحقيقات
    • الأخبار العالمية والعربية والخليجية
  • الدوريات
    • المسابقات الرياضية المحلية
    • أخبار الأندية
    • الألعاب المختلفة
    • رياضة الأحياء و القطاعات الحكومية والاهلية
  • الفئات السنية
  • المقالات
    • أخبار المجتمع
    • زوايا المجلس
المقالات > #فاضل_العماني يكتب: لا تنتظر الشكر من أحد
فريق التحرير

إقرأ المزيد
  • الرواية الاولى
  • مدرب الهلال ثقافة المنافسة بالكم
  • مقال للكاتب ابراهيم ال مهجر بعنوان : (جزء من النص مفقود )
  • مفهوم الترفيه…
  • عبد الله الهزاع يكتب لـ #صحيفة_المجلس: الحقيقه والوجه الآخر
التفاصيل

#فاضل_العماني يكتب: لا تنتظر الشكر من أحد

+ = -

 

حينما سئل ذلك الجراح الأميركي الشهير عن سر كتابة العبارة "لا تنتظر الشكر من أحد" على صدر غرفة استقبال المرضى والمراجعين لعيادته، أجاب بكل بهدوء: "لقد أنقذت أكثر من ثلاثة آلاف من المصابين بأمراض القلب المميتة، وكنت أنتظر من هؤلاء المرضى الذين أنقذتهم من الموت المحقق كلمة شكر أو عبارة امتنان، ولكنني بكل أسف لم أحصل على ذلك".

لم أجد أفضل من هذه القصة المؤثرة لكي تكون مقدمة مناسبة للكتابة عن ظاهرة الجحود والنكران وعدم الشكر، وهي ظاهرة خطيرة تكاد تكون سائدة في كل المجتمعات والشعوب والأمم، ولكن بنسب ومستويات متفاوتة، تبعاً لمنسوب التمدن والتحضر والتطور لتلك المجتمعات والشعوب والأمم.

ولكي نعرف حقيقة هذه الظاهرة السلبية التي تنتشر بكثافة وتتمدد بتلقائية في بيوتنا ومدارسنا ومكاتبنا وشوارعنا وأسواقنا وفي كل تفاصيل حياتنا، نحن بحاجة ضرورية لتعريفها وتوصيفها.

وحتى لا أسقط في متاهة التعريفات والمصطلحات، أضع تعريفاً بسيطاً ومباشراً لظاهرة الجحود والنكران وعدم الشكر في مجتمعنا، وهي أن "الشكر" كلغة إنسانية راقية وكقيمة حضارية ملهمة شكل من أشكال العطاء والتقدير والامتنان، والبشر بمختلف ألوانهم ومستوياتهم ميّالون للأخذ والاستئثار والأنانية، وليس للشكر والعطاء والبذل.

حينما نعرف ذلك جيداً، سنتوقف عن الشكوى واللوم والعتب، سواء لأنفسنا أو للآخرين، ولن نشعر بالحزن والحسرة والندم على كل ما نقدمه من خدمات ومبادرات ومساعدات لأناس لا يستحقون كل ذلك -في نظرنا طبعاً- لأنهم بخلوا علينا بمجرد كلمة شكر أو لمسة امتنان!

أعمل في حقل التعليم منذ سنوات طويلة، وساهمت بما أستطيع في تنشئة أجيال شابة عديدة، الكثير من طلبتي في مناصب ومراكز ووظائف مهمة، وهذا الأمر يدعوني للفرح والفخر، ولكن المحزن -أو هكذا كان يبدو لي سابقاً- هو عدم حصولي على الشكر الكافي من أولئك الطلاب.

كنت أشعر بالحزن والأسى حينما يُقابلني أحد من طلابي بشيء من الفتور الخالي من الحفاوة والتقدير والاهتمام، بل قد يصل بي الأمر لحدّ الثورة والغضب حينما أشعر بأن أحداً من طلابي القدامى قد تجاهلني ولم يُقدم لي فروض الشكر والامتنان!

نعم، كنت أشعر بذلك وأكثر، حتى حدثت لي تلك الصدمة التي سكنتني للأبد، حينما زرت دار العجزة والمسنين لأول مرة في حياتي. في هذه الدار المبنية بكل معاني الجحود والنكران والنسيان، شاهدت بحزن وحرقة وألم، كيف ألقي بهؤلاء الآباء والأمهات في قارعة النسيان، وكيف أصبحوا مجرد صفحات تُطوى في سجلات الجحود والنكران، وكيف تنكر لهم الأولاد والإخوة والأهل؟

لكل منا تجربة مريرة -بل عدة تجارب- مع الجحود والنكران وعدم الشكر، وحتى لا نشعر بالحزن والألم والحسرة في كل مرة، نحن بحاجة ماسة لأن نؤمن بالحكمة/ العنوان أعلاه.

 

نقلاً عن "الرياض"

#فاضل_العماني يكتب: لا تنتظر الشكر من أحد

22/01/2017   9:50 م
فريق التحرير
مقالات خاصه, يوسف العنزي
لا يوجد وسوم
0 996
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mj-sp.net/articles/331320/

المحتوى السابق المحتوى التالي
#فاضل_العماني يكتب: لا تنتظر الشكر من أحد
خيبة أمل عنوانها "الأخدود وتاريخه ضحية تصفية الحسابات بين الإدارات"
#فاضل_العماني يكتب: لا تنتظر الشكر من أحد
#فاضل_العماني يتساءل: كيف تصنع متطرفًا؟

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليق إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث الأخبار

  • انطلاق البرنامج التطوعي لذوي الإعاقة في مجال كرة القدم
  • “نجد بنت فهد”.. بطلة النسخة الأولى من بطولة اتحاد غرب آسيا لكرة القدم الإلكترونية للسيدات
  • 3 فرسان يمثلون المملكة في كأس العالم للخيل الصغيرة للقدرة والتحمل 2024م بإيطاليا
  • “وج الطائف” يتصدر ترتيب القائمة في منافسات دوري الدرجة الثانية
  • في ختام الجولة الخامسة من دوري روشن.. الشباب للاقتراب أكثر من القمة.. والتعويض شعار قمة الاتفاق والتعاون
  • الأقسام الرئيسية
    • المنتديات
    • أخبار محلية عامة
    • حوارات – تصاريح -تحقيقات
    • الأخبار العالمية والعربية والخليجية
  • الدوريات
    • المسابقات الرياضية المحلية
    • أخبار الأندية
    • الألعاب المختلفة
    • رياضة الأحياء و القطاعات الحكومية والاهلية
  • الفئات السنية
  • المقالات
    • أخبار المجتمع
    • زوايا المجلس

Copyright © 2025 www.mj-sp.net All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس