
تسبب بيان الاتحاد السعودي الذي أصدر اليوم الذي تضمن خصم ثلاث نقاط من فريق الاتحاد بالدوري المحلي، في إشعال الوسط الرياضي مسجلا تساؤلات عدة جماهيريه و إعلامية في القضية شأنها، و قد كان بيان الاتحاد السعودي حمل القضية السابقة للاعب الأرجنتيني دايمان اليخاندرو مانسو التي تم الإعلان بالسابق عن إنهاء ملفها من قبل المتحدث الرسمي للاتحاد السعودي عادنان المعبيد في وقتا سابق عبر أحد البرامج الفضائية قبل أن يتفاجى اليوم نادي الاتحاد بسبب خصم النقاط.
يذكر أن منع الاتحاد من إتمام التعاقد مع مانسو رغم التوقيع الرسمي بين الطرفين موسم 2008 ، و جاء أبرز ما علق على الموضوع شأنه الإعلامي تركي العجمة عبر حسابه الشخصية في موقع التواصل الاجتماعي تويتر مطالبا الاتحاد الكرة و نادي الاتحاد إظهار كامل الأوراق لنعرف أين التقصير إذا كان من النادي او اتحاد الكرة، مضيفآ تساؤلا مهم كما عبر على سبب تأجل تبليغ الاتحاد لما بعد المباراة الأخيرة في الدور الأول من الدوري، واضعا على أنها مجاملة للاتحاد ام ربما لم يرى الخطاب أحد إلا اليوم! ، و ختم تعليقه العجمة على أن لو تم رؤية الخطاب وقت وصوله لكان تسرب مثل غيره ام اختفى الموضوع لليوم! .
و بنفس السياق غرد الإعلامي محمد البكيري
قائلا : قضية المحترف مانسو بنيت على باطل..وماتبعها من غرامات وعقوبات على نادي الاتحاد هي بذمه اتحاد الكرة السابق والحالي في عهد لجنة صالح بن ناصر تفجرت قضية مانسو بين الاتحاد الأهلي ورغم امتلاك الاول كل مايثبت نظامية تعاقده إلا إن إلا إن لجنة بن ناصر اتخذت قرار (نفوذ) حينها بمنع تعاقد الناديين مع اللاعب. كذا شطر بطر!!؟ ، و أضاف :
لجأ بعدها مانسو للشكوى وحينها التزم صالح بن ناصر بلسان اتحاد الكرة برئاسة الامير سلطان بن فهد بتحملهم أي عقوبات مالية صادرة عن شكوى مانسو ودليلا على ظلم نادي الاتحاد في هذه القضية بسلامة عقده مع صدرت العقوبه الموسم الماضي بحقه وليس بحق الاهلي واليوم بالوثائق التي املكها نادي الاتحاد هو من دفع مبلغ الغرامة الضخم من القرض ولَم يدفع اتحاد عيد ريالا كم روج واليوم بدون ذره حياء يورط اتحاد عيد نادي الاتحاد في قرار كارثي ، من اجل مبلغ تافه لم يكفي العميد شره كغيره مايحدث الآن وبشكل واضح من اتحاد الكرة تسويف واهمال وترهيب بحق وحقوق عميد الأندية الاتحاد
في الملاعب والمكاتب الخزي خزيكم والكارثة كارثتكم التراكمية في اتحاد الكرة ثم من يتحمل عبثها وثمنها نادي الاتحاد
بربكم متى تخجلون؟