القصة كانت رسالة من جمهور عاشقاً مخلصاً للكيان , وقف أمام الشعار و لم ينحني من أجل خسارة او قرار غير مرضي بل صمداً حتى عاد كيانه الى مكانه ,

جمهور وفي حضرا من أجل رفع الراية السوداء و الصفراء ,

من أجل الفوز و الابداع اتحدوا ,

من أجل عودة الاتحاد حضروا و ساندوا ,

من أجل الابطال رفعوا راية الانتصار ,

هكذا هو من يحق له ان نفتخر به جمهور يقدس الحب و الوفاء للكيان مهما جرى الامر من عتب و اختلاف الرأي يبقى الجمهور حاضراً و مسانداً ,

كلنا نقف و نتعلم من عشاق العميد كيف يكون صوتهم و تشجيعهم يصنع الامتاع , فهم من قاد الفريق الى هذي مرحلة التقدم و الابداع

انتهى وقت الصبر و العتاب عاد الاتحاد كما كنا نأمل , صنعنا نجوم ينافسون على الافضلية أبطال ولهم مستقبلاً مشرفاً ,

من يريد منافسة الاتحاد عليه بالحضور و من ثم النتيجة , فجمهوره مقاتل ولا يقبل الهزائم فهم عائدون لتكرار المجد ,

كلنا نتحد من أجل عودة الكبير و سنحضر الى ان تأتي لنا البطولة ,

النهاية !

جمهور لا يقبل الخسارة فـ النتائج و الحضور منافسون دائماً,

هم جمهور الذهب و يصنعون نجوماً من أجل الذهب .