
يعاني المصورين بملعب الأمير عبدالله بن جلوي بالإحساء عدم وجود مركز إعلامي من أجل إرسال ما يتعلق بصور المباريات للجهات الإعلامية لديهم ، مما يضطرون للجلوس بالقرب من المنصة لكي يعملوا على أجهزة ” wi-fi ” التي أتوا بها للتواصل مع الصحف بسبب عدم وجود خدمة الإنترنت بالملعب .
المتابع لذلك المشهد يرى منظرا” غير لائق جداً” حيث لا زالوا يعانون منذ صعود نادي الفتح للدوري الممتاز ، كانت هناك مطالبات من قبلهم لإدارة الملعب بتوفير مركز إعلامي متكامل ، و كان الرد بأنه يوجد هناك ما يسمى بالمركز الإعلامي لكن ينقصه التأثيث و خدمة الانترنت فقط ! .
ست سنوات من المطالبات و لا زال الحال كما يعرف به ، فهل إدارة أحمد عيد تعلم بذلك ؟